تعود عائلة النبابتة أو أبو نبوت في أصلها إلى الحجاز ويغلب أنها من أصول قرشية هاشمية وتشهد شجرة عائلة آل نبوت أن جدّ هذه العائلة الباشا محمد أبو نبوت يتصل نسبه بجده الأعلى الشيخ احمد القيسي الحجازي الذي قدم من الحجاز موطنه الاول في النصف الثاني من القرن السادس عشر وسكن حوران لبعض الوقت ثم انتقل منها إلى فلسطين تاركاً في درعا عدداً من ذريته التي تسمت باسم جدها “أبو نبوت” ثم إستقر في الرملة ليكون فيما بعد والياً لعكا وحاكما على يافا وغزة ولتكون القباب التابعة إداريا للرملة موطنا له ولأعقابه من بعده.
ولد أحمد النبابتة في عمّان وبدأ تعليمه الاساسي فيها ثم أتمه في محافظة الزرقاء ليعود إلى عمان مجدداً عقب تمام دراسة القانون في الجامعة الاردنية وليعمل محامياً لثلاث سنوات سافر بعدها لإحدى دول الخليج العربي وأقام فيها إلى الان.
معلومات إضافية شجرة العائلة [/text][/vc_column][/vc_row]ان هذا المـوقع قد تم إنشاؤه في أيّار (مايو) / ٢٠٢٠ لعرض أعمال احمد نبابته شـعراً ونثرا، توقفت مسيــرة الاعمـال منذ عام ١٩٩٠ الى عام ٢٠١١ الا في بضعة اعمال بسبـب احـداث لم يكن بالامكـان عدم توثيقها مثل رحلـة الخروج من الاردن، ولم يزد عدد هذه الاعمال في تلك الفترة عن اربعـة او خمسة اعمال. هناك العـديد من الاعـمال التي لم نقم بنشرهـا في هذا الموقع لأسبـاب مختـلفة منها ما سوف يتم تحميله لاحقا ومنها ما لن يتم اضافته مطلقًا، غرض هذا المـوقع ادبي بحت، ونرجـو من القارئ الكريم لفت نظرنا لما قد يراه مخلاً بهذا الغرض
[/text][clear by=”10px” id=”” class=””]لقد ترددنا كثيرًا في انشاء هذا الموقع نظرًا الى ان الاعمال كان المقصود منها ان تظل في المكتبة الشخصية للمؤلف الذي لم يكن يسعى لنشر أعماله، فهو يكتب ليوثق الحدث أساساً لان اعماله في أغلبها رد فعل لموقف او لحديث خاضه او واجهه، ولقد تم الطلب من أصدقاء له ان ينشر أعماله في كتاب وهو الامر الذي يراه هو مبكراً، ولهذا فإن المهمة الاولية كما نخطط لهذا الموقع هي أدبية بحتة نتيح من خلالها لمن شاء الاطلاع على اعماله والتفاعل معها ثم سيتقرر ما اذا كان من الضروري اتخاذ صورة اخرى من صور النشر لتلك الاعمال كلها او بعضها.
[/text][clear by=”10px” id=”” class=””]ان مـشــاركة المـهتـميـن بـالـولـوج الى الاعمـال المـعـروضـة في هـذا المـوقـع سـتـخـلـق – ان كـانـت نـاجحـة – فـرصـة الـعـمـل والتـطويـر مـع الـغـيـر وسـنـتـفـاعــل مع الاقــتـراحـات والافـكـار الـتـي تـصلـنـا وسـنـدعـمـهـا فــنـيـاً وماديـاً لافـراد زوايـا ومكـتـبـات ضمـن هذا الموقـع لتكـون مـنـبــراً لا يـعـكـس فـقـط عـمـل صاحـب الـمـوقـع، الـذي لـن تـعــدو اعـمـالـه عـن كونـها واحـدة من مجمـوع تـلـك الزوايـا والاعـمـال والـرؤى الاخـرى بشــكل يـحـمـي للـجميـع حقـوق مـلـكـيتـهم الفكريـة والمنافـع والحقـوق القانـونـيـة المنـبـثـقـة عـن تـلـك المـلكيـة
[/text][clear by=”10px” id=”” class=””]تعود عائلة النبابتة أو أبو نبوت في أصلها إلى الحجاز ويغلب أنها من أصول قرشية هاشمية وتشهد شجرة عائلة آل نبوت أن جدّ هذه العائلة الباشا محمد أبو نبوت يتصل نسبه بجده الأعلى الشيخ احمد القيسي الحجازي الذي قدم من الحجاز موطنه الاول في النصف الثاني من القرن السادس عشر وسكن حوران لبعض الوقت ثم انتقل منها إلى فلسطين تاركاً في درعا عدداً من ذريته التي تسمت باسم جدها “أبو نبوت” ثم إستقر في الرملة ليكون فيما بعد والياً لعكا وحاكما على يافا وغزة ولتكون القباب التابعة إداريا للرملة موطنا له ولأعقابه من بعده.
ولد أحمد النبابتة في عمّان وبدأ تعليمه الاساسي فيها ثم أتمه في محافظة الزرقاء ليعود إلى عمان مجدداً عقب تمام دراسة القانون في الجامعة الاردنية وليعمل محامياً لثلاث سنوات سافر بعدها لإحدى دول الخليج العربي وأقام فيها إلى الان.
عن الموقع
ان هذا المـوقع قد تم إنشاؤه في أيّار (مايو) / ٢٠٢٠ لعرض أعمال احمد نبابته شـعراً ونثرا، توقفت مسيــرة الاعمـال منذ عام ١٩٩٠ الى عام ٢٠١١ الا في بضعة اعمال بسبـب احـداث لم يكن بالامكـان عدم توثيقها مثل رحلـة الخروج من الاردن، ولم يزد عدد هذه الاعمال في تلك الفترة عن اربعـة او خمسة اعمال. هناك العـديد من الاعـمال التي لم نقم بنشرهـا في هذا الموقع لأسبـاب مختـلفة منها ما سوف يتم تحميله لاحقا ومنها ما لن يتم اضافته مطلقًا، غرض هذا المـوقع ادبي بحت، ونرجـو من القارئ الكريم لفت نظرنا لما قد يراه مخلاً بهذا الغرض
رسالة الأعمال
لقد ترددنا كثيرًا في انشاء هذا الموقع نظرًا الى ان الاعمال كان المقصود منها ان تظل في المكتبة الشخصية للمؤلف الذي لم يكن يسعى لنشر أعماله، فهو يكتب ليوثق الحدث أساساً لان اعماله في أغلبها رد فعل لموقف او لحديث خاضه او واجهه، ولقد تم الطلب من أصدقاء له ان ينشر أعماله في كتاب وهو الامر الذي يراه هو مبكراً، ولهذا فإن المهمة الاولية كما نخطط لهذا الموقع هي أدبية بحتة نتيح من خلالها لمن شاء الاطلاع على اعماله والتفاعل معها ثم سيتقرر ما اذا كان من الضروري اتخاذ صورة اخرى من صور النشر لتلك الاعمال كلها او بعضها.
رؤيتنا
ان مـشــاركة المـهتـميـن بـالـولـوج الى الاعمـال المـعـروضـة في هـذا المـوقـع سـتـخـلـق – ان كـانـت نـاجحـة – فـرصـة الـعـمـل والتـطويـر مـع الـغـيـر وسـنـتـفـاعــل مع الاقــتـراحـات والافـكـار الـتـي تـصلـنـا وسـنـدعـمـهـا فــنـيـاً وماديـاً لافـراد زوايـا ومكـتـبـات ضمـن هذا الموقـع لتكـون مـنـبــراً لا يـعـكـس فـقـط عـمـل صاحـب الـمـوقـع، الـذي لـن تـعــدو اعـمـالـه عـن كونـها واحـدة من مجمـوع تـلـك الزوايـا والاعـمـال والـرؤى الاخـرى بشــكل يـحـمـي للـجميـع حقـوق مـلـكـيتـهم الفكريـة والمنافـع والحقـوق القانـونـيـة المنـبـثـقـة عـن تـلـك المـلكيـة