مِثْلُ المواويلِ الحزينةِ أدمعي تسعى بلا قدمٍ تحكي بلا صوتِ وأنا السقيم على الملا أعلنْتُها لا خيرَ في صحوي لا خيرَ في موتي يا بئس حظي أن أكونَ معذَّباً إذ تهرب الأيامُ من بيتي هل تعجبين إذا أحبكِ صامتاً؟ ما أعظمَ الحب الذي يجتاحُ في صمتِ
لا تعليق! كن أول واحد.